تم إطلاق تطبيق بناء ، حمّله الآن من هنا

حماية الأبناء من المشاعر السلبية

البنت صاحية مقريفة بشكل مبالغ فيه و بدون أسباب واضحة للأم، تبدأ الأم تاخد واحد من السيناريوهات التلاتة:👇 ⁦1️⃣⁩ تحاول بشتى الطرق و بكل طاقتها تطلع البنت من حالتها دي وتعافر معاها إنها تروق و تبقي أحسن. ⁦2️⃣⁩ تتغاضى تماماً عن مشاعر البنت ولا كأنها ملاحظة حاجة. ⁦3️⃣⁩ التوسط في التعامل مع البنت. لا بتعافر عشان تطلع بنتها من الشعور ده، و اللي هو إزاي تبقي مقريفة كدة بلا سبب و لا متجاهلة شعورها بالكلية.. - صباح الخير.. أنا ملاحظة إنك مقريفة شوية، في حاجة؟! تحبي تتكلمي معايا في حاجة؟! 👈اتكلمت خير و بركة، نستمع و نتعاطف و نفكر في حلول مع بعض. 👈متكلمتش، منضغطتش عليها، و توصلي لها إنك موجودة لما تحب تتكلم، و انها ممكن تفكر في حاجة تساعدها تطلع من اللي هي فيه ده مع التأكيد ليها إن أي شعور بياخد وقته مهما كان شعور رخم و كله بينتهي بالاستعانة بالله.. و ممكن كمان نذكر هنا ذكر الله تعالي و إنه طمأنينة للقلوب❤ لا و كمان ممكن تبقي عادة للبنت مع كل شعور غير مريح تلجأ لله و لذكره و شكراً، و ده أفضل السيناريوهات.. الكلام ده بداية من سن ٧ سنوات للولاد و البنات، بتحصل والله، زي ما بتحصل معانا احنا عادي و طبيعي جداً. 🌸 بلاش نعيش دور حائط الصد ضد أي مشاعر مش لطيفة بيحسها ولادنا لإن كده كده وارد و طبيعي يحسوا بمشاعر مختلفة و صعبة، لإنهم في دنيا مش جنة. 🌸 وبلاش نتجاهل ولادنا بالشكل اللي يبعدهم كل مدي عنا و يبقي بقي هنا في بينا وبينهم حائط صد و لكن من نوع تاني.

حماية الأبناء من المشاعر السلبية

هل أنت مُعلم أو مدرب؟