الجزء الاول بسم الله بصوا أنا هحاول أنقلكم أهم النقاط اللى بقرأها و اللى علّقِت معايا و اللى عايزنى أشرح له جزء باستفاضة أو اصورهوله من الكتاب تقولى... خلاصة القول 1- من القواعد المهمة فى التربية " التغافل " طالما السلوك مستجد و مش دائم مع الطفل اعملوا نفسكم مش واخدين بالكم، أحياناً بيكون الهدف لفت الانتباه. يعني مثلاً الطفل يقول لفظ سيء او يحدف حاجة ع الأرض عشان يلفت انتباهك، و لما يلاقيكى مش منتبهة بيعرف إن السلوك ده مش ملفت و أحياناً بيكون سلوك طارىء هياخد وقت قليل و يعدي. 2- من الحاجات اللي بتَدَخَل الطفل فى دايرة العناد (الاباء العنديين) يعني عايزة الطفل يؤدى المهمة بالطريقة اللي على مزاجي أنا و ده غلط!! . طالما الطفل بيقوم بالمهمة هو حر فى اختيار طريقته حتى لو أنا عارفة إن الطريقة غلط أسيبه يتعلم من التجربة أفضل ما يتعلم بالكلام!!. 3- الآباء المتساهلين من الحاجات اللي بتزود العند إنى أستجيب لمطالب الطفل تجنباً للبكاء أو خوفاً من نظرات الناس ليا و ده بيحصل كتير جداً جداً. 4- الأطفال معندهمش إدراك لقيمة الوقت، هما مش فاهمين إننا لازم ننزل حالاً عشان اوبر واقف تحت ولا عشان صاحبتى مستنيانى، لابد من إعطائهم مساحة من الوقت كافية تجنباً للصدام. 5- يصاب الأطفال بالتوتر من التغيير المفاجيء و قد تستغرق المدة من يومين الى شهرين. 6- العناد سمة مرحلة من سنتين الى 4 سنوات، يعنى ده مش تحدي ولا استفزاز، و طريقة تعاملنا مع العند هتفرق في تكوين شخصيته. 7- فيه حاجة اسمها الاستماع الانتقائى، اللى احنا كمصريين بنسميها عامل نفسه من بنها 😀 أى أن الاطفال تسمع ما تريد سماعه ولا يسمعون ما لا يريدون. 8- تكرار الأوامر على الطفل لا يحقق النتيجة المرجوة بل يعلِّم الطفل أنه اذا أجَّلَ عمله فإنه يفعل ما يريده و تلك مكافاة. 9- من أخطر الأساليب فى التعامل مع العند هى التهديد و خطورته تتمثل فى: المخاطرة بالمصداقية إذا كانت تهديداتنا جوفاء و تعلم الطفل إنه كان بمقدوره تحمل السلبية لأنه استطاع ان يحصل على ما يريد أخيراً هناك بعض الظروف تُنْتِجْ طفل عنيد * الآباء الحاسمون الاطفال ليس لديهم القدرة على الاهتمام بالتغير السريع الذى تتطلبه حياتنا و ده علاجه زى ما قولنا إعطائهم مساحة كافية * الأزمات أو التحولات فى حياة الطفل مثل الانتقال الى مدرسة جديدة ، بيت جديد ، طلاق الوالدين ، مرحلة البلوغ * الاستجابة الغير فعالة للعناد اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا